جنكة
د.ت 15,000
تحتوي عشبة الجنكة على نسبة عالية من مضادات الأكسدة، لذا فهي تفيد في مقاومة الأورام السرطانية في الجسم. تخفض عشبة الجنكة ضغط الدم المرتفع، كما تزيد من تدفق الدم، وتعالج ضعف الدورة الدموية، وتمنع تصلب الشرايين وما ينتج عنها من أمراض القلب؛ كالجلطات القلبية، والسكتات الدماغية، والشريان التاجي. عشبة الجنكة مضادة للتشجنات العضلية، وآلام العضلات والالتهابات العامة في الجسم، كما تقاوم علامات الشيخوخة عند كبار السن. تزيد من تدفق الدم في المخ، لذا فهي تساعد على تقوية الذاكرة بشكل ملحوظ وعلاج الزهايمر، كما تفيد في زيادة نسبة الذكاء لدى الفرد، حيث إنها تحسّن من القدرات الذهنية والعقلية. تحسّن من عمل خلايا الجهاز العصبي وتمنع من اعتلالها. تفيد في علاج الطنين « الصفير » المزمن في الأذن، وخاصة عند المسنين. تعالج مشاكل المثانة، وتفيد في علاج مشكلة السلس البولي. تحسّن من نسبة إفراز الإنسولين في الدم، مما يخفض من نسبة السكر المرتفعة فيه. لعشبة الجنكة فعالية عالية في علاج مرض الربو الشعبي، ومشاكل الجهاز التنفسي الأخرى. تمنع انحباس السوائل في الجسم. تخفف من مضاعفات ارتفاع السكري عند الكبار، حيث تحمي من أعراض العجز الجنسي لدى الرجال.
Produits réliés
-
سنامكي
د.ت 3,000يعتبر السنامكّي دواءً مُليّناً لعلاج الإمساك وموافق عليه من المؤسّسة العامة للغذاء والدّواء كمُليّن يُباع دون وصفة طبيّة، وتُعتبر ثمار السنامكّي ألطف في تأثيرها من الأوراق، ولذلك يُحذّر من استعمال الأوراق لفترات طويلة، ويجب ألّا يتم استعمال هذا النّوع من المُليّنات لفترة تتجاوز أسبوع إلى أسبوعين دون استشارة الطّبيب. يمكن أن يكون السنامكّي فعّالاً في تحضير الجهاز الهضمي وتنظيفه قبل تنظير القولون. يمكن أن يكون للسنامكّي دور في بعض الحالات، ولكنّه بحاجة إلى المزيد من الأبحاث العلميّة لتقييم مدى فعاليته في الأداء، وتشمل هذه الاستخدامات علاج البواسير، وحالات القولون العصبيّ، وخسارة الوزن. يُستعمل السنامكّي في الطبّ الهنديّ لعلاج الإمساك، ومرض الكبد، والصّفار، وتضخّم الطّحال، وفقر الدّم، وحُمّى التّيفوئيد، لكن لم يتمّ إثبات هذه الاستعمالات علميّاً (باستثناء علاج الإمساك).
-
بابونج
د.ت 4,000يعالج البواسير وذلك بوضع كمادات من شاي البابونج على المنطقة المراد علاجها الأمر الذي يمنحها إحساساً مهدئاً. يعالج الهالات السوداء حول العينين، وذلك عن طريق وضع كمادات من شاي البابونج على العين. يحافظ على مستوى السكر في الدم الأمر الذي يساعد الجسم في السيطرة على مرض السكري وأعراضه. يزيد من قوة جهاز المناعة في الجسم وذلك بفضل خواصه المضادة للبكتيريا، كما أنه يسهم في علاج السعال ونزلات البرد بشكلٍ سريع. يخفف ويهدئ من آلام المعدة إذا تم تناوله بانتظام وبكمياتٍ مناسبة، وذلك بشرب شاي البابونج بعد تناول الطعام. يقلل من الإصابة بتشنج العضلات، كما أنه يساعد على استرخاء عضلات الرحم ويخفف من أوجاع الطمث، وذلك لأن له قدرة فعّالة تزيد من الجلايسين الذي يُسهم في استرخاء العضلات. يعالج الأرق ومشاكل اضطرابات النوم، حيث يجب تناوله بشكلٍ منتظم ودون إفراط. يعالج الصداع النصفي إذا تم تناوله بانتظام. يقلل ويهدئ من التهيج الجلدي إذا تم دهن الطفح الجلدي باستعمال قطنة مبللة بشاي البابونج، كما أن شرب شاي البابونج يخلص الجسم من أعراض الحساسية. يعالج حرقة المعدة ويخفض من تكون الغازات وأعراض القولون العصبي. فوائد البابونج للشعر يقضي على قشرة الشعر بشكلٍ فعّال، كما أنه يُستخدم كبلسم للشعر. يفتح لون الشعر، حيث إنّ شطف الشعر باستعمال شاي البابونج وبشكلٍ منتظم يفتح لونه تدريجياً. يزيد من لمعان وبريق الشعر إذا تم شطفه باستخدام شاي البابونج، كما يسهم في إبراز طبيعة الشعر الداكن إذا تم مزجه مع مسحوق الحنّاء. فوائد البابونج للجلد يغذي بشرة الجلد ويرطبها بعمق إذا تم استخدامه بانتظام. يجدد خلايا البشرة ويزيل القشور الميتة والجافة، وذلك عن طريق فرك الوجه بكمية مناسبة من شاي البابونج مع مسحوق الحليب. يحد من إصابة الجلد بالشيخوخة المبكرة، وذلك لقدرته على حماية البشرة من أضرار الجذور الحرة. يحارب حب الشباب ويقضي على الندوب، وذلك لاحتوائه على مضادات الأكسدة. يسكن تهيج الجلد ويعالج الحروق الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس. يفتّح لون الجلد بطريقةٍ طبيعية ويمنحها النضارة والإشراق والصحة. يُطهّر أماكن الجروح، لأن له قدرة فعّالة تزيد من سرعة الشفاء من آثار الجروح الطفيفة.
-
فليو
د.ت 4,000تساعد الجهاز الهضمي على القيام بعمله بصورةٍ أفضل، وخاصةً في هضم الطعام. تفتح الشهية للطعام، لذا يمكن للأشخاص الذين يعانون من النحافة المفرطة أن يتناولوها قبل الطعام ليعمل كفاتح شهية طبيعي لهم. تساعد على التئام الجروح بصورةٍ أسرع، وتعالج ندبات الجلد والجروح. تقوي مناعة الجسم. تعالج مشاكل البواسير، والرعاف، والشعور بالدوار وكانت تستخدم لهذه الغاية في الطب العربي القديم. تعالج آلام الصداع الشديد، أوالشقيقة. تعالج تقرحات والتهابات اللثة. تنظف الكلى وتحافظ على عملها وأدائها لوظيفتها بطريقةٍ سليمة. تعالج آلام المفاصل والعظام، وبشكلٍ خاص الروماتيزم. تعالج نزلات البرد. تحافظ على نضارة البشرة وسلامتها، ونقائها وصفائها، وتجدد خلايا البشرة. تقوي الشعر وتمنع تساقطه، وتمنحه حيويةً ولمعاناً. تستخدم في تركيب العطور نظراً لرائحتها الزكية. تدخل في صناعة بعض الأدوية وخاصةً المراهم المستخدمة لعلاج الجروح. يصنع منها زيت الريحان والذي يدخل في العديد من الاستعمالات. تعالج انتفاخ البطن، وتخلص الجسم من الغازات والسموم. تنعش خلايا الدماغ وتجددها عند استنشاق زيتها. يمكن إضافتها للشاي لإضافة نكهةٍ مميزة، ويمكن عملها كمشروب دون إضافة أي شيء له، ويمكن استخدامها كتوابل من خلال تجفيف أوراقها، أو استخدامها خضراء، كما يمكن استخدام بذورها، والتي تحتوي على نسبةٍ جيدة من المواد المضادة للأكسدة، والتي تحمي الجسم من العديد من الأمراض، ومن أهمها أمراض السرطان.