زيت الصويا
د.ت 6,000
يتميز زيت الصويا بإحتوائه على العديد من الأحماض الدهينة، والفيتامينات، والمعادن التي تعمل على إمداد الجسم بالعناصر اللازمة للبقاء في صحة جيدة، وتعمل تلك الأحماض بشكل أساسي على تحسين عمل أجهزة الجسم والوقاية من الإصابة بالعديد من الأمراض خاصة الأورام، بالإضافة إلى تحسين الحياة بالنسبة لمرضى القلب والمصابين بارتفاع نسبة الكوليسترول. يحتوي زيت الصويا على عنصر أوميغا 3 الذي يعمل على تقليل نسبة الكوليسترول الضار في الجسم بما يوازي عشر بالمائة تقريباً، وهذا له دور فعال في الوقاية من أمراض تصلب الشرايين والنوبات القلبية والدماغية. وبالإضافة إلى عمل أوميغا 3 في تحسين عمل أجهزة الجسم الداخلية فهو يؤثر كذلك على الخلايا بشكل جيد للغاية من خلال عمله كمضاد للأكسدة، وتظهر آثار أوميغا 3 على البشرة والشعر من خلال النضارة والصحة التي تظهر عليهما، بالإضافة إلى تحسين الرؤية بشكل عام. كذلك يحتوي زيت الصويا على نسبة عالية من فيتامين ك الهام للغاية في تحسين عمل الخلايا العصبية والوقاية من الإصابة بمرض الزهايمر بسبب عمله كمضاد للأكسدة، بل والأكثر من ذلك أنه يلعب دوراً هاماً في تحسين حياة مرضى الزهايمر بسبب تخفيف حدّة أعراض المرض. وفيتامين ك من العناصر المهمة أيضاً بالنسبة لنمو العظام، حيث يعمل مع الكالسيوم على إعادة تكوين وشفاء العظام المتضررة والوقاية من الإصابات التي يمكن أن تؤدي إلى كسرها بسهولة أو الإصابة بشروخ. ومن ضمن الفيتامينات التي يحتوي عليها زيت الصويا فيتامين هـ الذي يساعد على علاج البشرة من حب الشباب وحروق الشمس من خلال عمله على تقوية جهاز المناعة، وكذلك يقي من الإصابات بالعديد من الأورام السرطانية والشيخوخة المبكرة.
Produits réliés
-
زيت الحلتيت
د.ت 6,000يعتبر الحلتيت مضادّاً للفيروسات، مقاوماً للعديد من الأمراض التي يسبّبها، وخصوصاً أمراض البرد، كالرشح، والإنفلونزا. يحتوي على مضادات للأكسدة، التي بدورها تحارب الجذور الحرّة المسبّبة للسرطانات. يعدّ من الأغذية الفاتحة للشهية، لذا فهو مفيد للأشخاص الراغبين بزيادة وزنهم، والتخلّص من مشكلة النحافة لديهم. يعتبر من العلاجات الفعّالة للأمراض الصدريّة، فهو يعالج التهابات الشعب الهوائيّة، ويعالج السعال الديكيّ، واحتقان الصدر، ويطرد البلغم. يحارب الديدان التي تعيش في الأمعاء، ويطردها. يفيد في التخفيف من آلام الطمث، والنفاس. يساعد على التخلّص من مشاكل المعدة، والأمعاء كمشاكل عسر الهضم، والتلبّكات المعويّة، واضطرابات القولون، كما أنّه يعالج حالات التسمّم الغذائيّ. يعالج التهابات كلٍّ من الكبد، والكلى، وينشّط وظائفهما. يعالج البواسير الخارجية، بحيث يضعفها، ويجففها، كما يساعد على إدار البول، ودم الحيض وذلك بأخذه مع المُرّ، والفلفل. يشفي طنين الأذن، والصَمم المُزمِن، عن طريق غليه جيداً بالزيت، وتركه ليبرد تماماً، ثم يصفى وتقطر به الأذن إلى أن تشفى تماماً. طريقة استخدام الحلتيت
-
زيت ورق الغار
د.ت 4,000يستخدم كعلاج لمشاكل الشعر، حيث يحتوي على العديد من الفيتامينات، والمعادن، والزيوت كالزيوت الطيارة، والكالسيوم، والمغنيسيوم، والحديد، والزنك، والمنغنيز، والسيلينيوم، كما وأنّه يعالج الالتهابات حيث استخدم في زيادة كثافة الشعر، وإعادة لمعانه عن طريق غسل الشعر بمغلي ورق الغار، إضافةً إلى علاجه لتساقط الشعر، والقشرة، وكذلك يستخدم للقضاء على القمل إذ يتمّ غلي أوراق الغار، وتصفيتها، ووضعها على فروة الرأس لحوالي أربع ساعات ثمّ غسلها، كما ويمكن استخدام زيت الغار كبديل عن كريمات الشعر، إذ يعمل على تنعيمه وتجميله. يعمل ورق الغار على زيادة نضارة البشرة، فهو مليئ بالفيتامينات، والمعادن الضرورية للبشرة، وقد استخدم منذ القدم من قبل اليونانيين، والرومانيين إذ يعمل على التخفيف من ظهور التجاعيد، ويشد الجلد لاحتوائه على مضادات الأكسدة، ويزيد من نعومة البشرة، ويقشرها، ويزيل الخلايا الميتة، ويمكن عمل خليط ورق الغار بإضافة أزهار البابونج إلى ورق الغار، ووضعه على البشرة. يعالج المشاكل الجلديّة، فهو يحتوي على مواد تحارب البكتيريا، والفطريات المتنوعة، إضافةً إلى علاجه للدغات الأفاعي، ولسعات الحشرات، وأيضاً يخفف من شدة الكدمات، ويساعد على التئام الجروح بسرعة. يساعد على الإبطاء من نمو خلايا سرطان البروتاست وانتشارها. يعمل على تخفيض مستويات السكر في الدم؛ وذلك لاحتوائه على الدهون المشبعة، والدهون غير المشبعة، وحمض كيرسيتين بنسب متفاوتة، فبإمكانه علاج مرض السكري من النوع الثاني، إضافةً إلى قدرته على خفض مستويات الكولسترول، ومستويات الدهون الثلاثيّة الضارّة. يؤدّي حرق ورق الغار إلى التخلص من القلق، والتوتّر العصبيّ، وتهدئة الأعصاب، والتخلّص من المتاعب النفسيّة، والشعور بالأمن. يساعد ورق الغار على هضم الطعام، وذلك بغلي أوراقه في الماء مضيفين القليل من الزنجبيل، وشربه مع العسل، أو بدونه. يستخدم زيت ورق الغار في صناعة الصابون الطبيعيّ الذي يستخدم للاستحمام، وينصح بالاستغناء عن الشامبو والاكتفاء به.
-
زيت الافوكادو
د.ت 4,000زيت الأفوكادو مفيد للشعر: حيث إنه يحتوي على الدهون غير المشبعة والبروتين وفيتامينات ومعادن، والتي بدورها تساعد في نمو الشعر وتجعله رطباً ومرن وليّن، كما ويساعد في حماية الشعر من التقصّف، وذلك من خلال هرس ثمرة الأفوكادو وخلطها بزيت الزيتون ووضع الخليط على الشعر مع التدليك ويُترك لنصف ساعة ثم يغسل الشعر. زيت الأفوكادو يدخل في الكثير من مستحضرات تجميل البشرّة حيث إنه يحتوي على فيتامين (أ) ،وفيتامين (د)، وفيتامين (هـ) والبوتاسيوم، حيث يستخدم من خلال دهنه على اليدين والشفتين والوجه والقدمين ويعالج الأكزيما، بالإضافة إلى ترهّل الجلد الناتج عن الشيخوخة، حيث إنّ زيت الأفوكادو يحفّز الكولاجين ويقوي الجلد كونه يخترق مسامات الجلد بسهولًة، وذلك من خلال استخدام اللب أو القشرة حيث يتم تدليك البشرة بها، كونها تحتوي على الكثير من زيت الأفوكادو. يساعد زيت الأفوكادو في تخفيض مستوى الكوليسترول، وذلك نظراً لاحتوائه على مادة البيتا سيتو ستيرول الطبيعية، عن طريق تناول ثمار الأفوكادو بانتظام حتّى ترى النتيجة بعد أسبوع تقريباً. زيت الأفوكادو يساعد في منع ارتفاع ضغط الدّم ويمنع الجلطات، وذلك لاحتوئه على ثلاثة عناصر الجلوتاثيوم والبوتاسيوم وحمض الفوليك، والتي تساعد في منع تصلّب الشرايين. يساهم زيت الأفوكادو في التنحيف لأنه يحتوي على دهون حميدة يمكن استبدالها بالدهون السيئة. زيت الأفوكادو يساهم في وقاية الإنسان من أنواع السرطانات نسبّة لإحتوائه على التوكوفيروليز والكاروتينات، حيث أثبتت بعض الدراسات أن هذين المركبين يساهمان في الحد من نمو خلايا سرطان البروستاتا وقتل الخلايا السرطانيّة. يساهم زيت الأفوكادو في تعزيز القدرّة الجنسية لدى الأشخاص الذين يشكون من الاضطرابات الجنسية. زيت الأفوكادو مفيد للنساء الحوامل حيث يحتوي على الكثير من المواد المفيدة وخاصة حمض الفوليك أسيد، والذي بدوره يساعد في النمو الصحي للجنين ويقيه من الإصابة بالتشوهات.